في يوم النساء العالمي، تدخل الرسامة رواند عيسى في دوامة وجودية وتفكّر في معنى أن تكون امرأة اجتماعيًا.
تقول: "اليوم، أنا ممتنة لأمي وكل ما علّمتني إياه لأكون امرأة مستقلة ومسؤولة عن منزل لوحدها، إلّا أن التعليمات التي ورثتها عنها ليست جميعها إيجابية، خصوصًا تلك التي شكّلت شخصيتي كمراهقة".
وها هي تعيد النظر في هذه التعليمات منذ فترة وتحاول اكتشاف هويتها كامرأة خارج إطارها.
إضافة تعليق جديد