مجتمع جيم

أكثر من  ميديا، أقرب إلى مجتمع

شكّلت منصة جيم على مدى سنوات مساحة وافية للفكر النقدي النسوي والكويري ونودّ الآن مواصلة بناء مستقبلها معكمن… والقصّة ليست مسألة عضوية وحسب، بل مساحة مشتركة تتيح لنا خوض الأحاديث والنقاشات التي تهمّنا. 

الانضمام إلى مجتمعنا

أهلاً بكم/ن في برنامج عضوية "جيم"، حجر الأساس في رحلتنا الراسخة نحو الاستقلالية والاعتماد الذاتي. تنطلق مهمتنا من مبادئ الدعم المجتمعي والقوة التحويلية للتضامن والرعاية، والمستوحاة من الممارسات النسوية والكويرية.

عند انضمامكم/ن، تصبحون/ن جزءاً أساسياً من مجتمع يقدّر الابتكار والمرح والأمل الدائم بعالمٍ أكثر شمولية. معاً، يمكننا الاستمرار في استكشاف وتوسيع مساحات للإبداع والخطاب النقدي، وتعزيز رؤية مشتركة لعالم يحترم حقنا في التعلّم من بعضنا البعض ويوفر منصة للسرديات المُغيَّبة.

إن التزام "جيم" بالاستقلالية والاستدامة الذاتية ليس مجرد ضرورة عملية، بل هو شهادة على تفانينا للقيم النسوية والكويرية، مما يضمن أن تبقى أصواتنا مستقلة ومؤثرة.

للإنضمام الآن

دعوة إلى شُرفتنا

للنور المنبعث من عصر يوم الجمعة ميزة خاصة، رقّة فريدة تدعونا إلى التوقف قليلًا والانغماس في ضوءٍ يحمل وعدَ الأحاديث الصادقة والهادئة مع كوب شاي ساخن في أيدينا. في دفء ذلك النور، نتبادل سطرًا من قصيدة، أو فكرةً كانت تدور في أذهاننا، أو سؤالًا تردّدْنا في طرحه في فضاءٍ آخر… هذه هي المساحة التي نطمح لبنائها عبر برنامج العضوية، مع التزامنا الكامل بالإبقاء على الطابع المستقل والراديكالي لمنصّتنا وقدرة المهتمين/ات بها على الوصول إليها. لكن المهم من كل ذلك الآن، هو أننا ندعوكمن، أنتمن المنتمين/ات إلى مجتمع المفكّرات/ين والحالمات/ين والمبدعين/ات والخالقات/ين والكاتبات والكتّاب، إلى إحضار كراسيكمن والانضمام إلى الجلسة ودعمها، كلّ وفق إمكانياته. فدعمُكمن يجعل من هذه المساحة أمرًا ممكنًا ويساعد في ضمان استمرارية أعمال الكتابة والبحث ومواصَلة النقاشات الأساسية التي تحتاج إلى فضاءٍ يلتقطها ويُصغي إليها ويسمح لها بأن تُزهر. 

اختر/اختاري  طريقتك  للتواصل

نحن نؤمن بالمرونة وأهمية لقاء أعضاء وعضوات مجتمعنا في أماكنهم/ن. لذا الرجاء اختيار الطريقة التي تود/ين بها التواصل مع جيم ودعمها: