كنت من ساعتها بدخل مخصوص الحمّام عشان أعمل كدا لكن مكنتش يعني فاهمة إنّ دا له علاقة بالجنس أو التمتّع.
أول مرة أحس بأي استثارة أو أحساسيس مش فاهماها في أعضائي التناسلية كان في الحمّام، بسبب الشطاف!
أول مرة حصلت مفهمتش، كان إحساس شبه الزغزغة بس أحلى... لكن مفهمتش أوي وحبّيت أعرف أكتر
مرّة في مرّة كنت بطوّل أكتر وأحاول أقوّي الميّة في الشطّاف لغاية في مرّة اكتشفت إن الإحساس بيكبر وبيبقى أحلى كلّ ما أقعد أكتر. كنت من ساعتها بدخل مخصوص الحمّام عشان أعمل كدا لكن مكنتش يعني فاهمة إنّ دا له علاقة بالجنس أو التمتّع.
بس كنت متخيلة إنها زي لما كنت بنزل حمّام السباحة وجسمي كله يقشعر من السقعة…رد فعل جسم طبيعي، دا بس مسلّي أكتر.
إضافة تعليق جديد